كاكا يحتكر كل الألقاب العالمية في ٢٠&
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كاكا يحتكر كل الألقاب العالمية في ٢٠&
واصل النجم البرازيلي الخطير ريكاردو كاكا، نجم فريق ميلان الإيطالي سيطرته علي كرة القدم العالمية، وتوج بجائزة أفضل لاعب كرة قدم لعام ٢٠٠٧ في الاستفتاء السنوي الذي يجريه الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» والذي أعلنت نتائجه ووزعت جوائزه في الحفل الذي أقيم في دار الأوبرا بمدينة زيوريخ السويسرية.
وأحرز كاكا الجائزة متفوقاً علي منافسيه الأرجنتيني الشاب ليونيل ميسي، نجم هجوم برشلونة الإسباني، والبرتغالي كريستيانو رونالدو نجم هجوم مانشستر يونايتد الانجليزي اللذين جاءا في المركزين الثاني والثالث علي الترتيب.. وتسلم اللاعبون الثلاثة جوائزهم من أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه المعروف بلقب «الجوهرة السوداء».
وأصبح كاكا خامس لاعب برازيلي يحرز هذه الجائزة منذ عام ١٩٩١ بعد مواطنيه روماريو (١٩٩٤) ورونالدو (١٩٩٦ و١٩٩٧ و٢٠٠٢) وريفالدو (١٩٩٩) ورونالدينيو (٢٠٠٤ و٢٠٠٥).
ويأتي تتويج اللاعب باللقب بعد أن لعب دورا كبيرا في فوز فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا منتصف هذا العام بالإضافة لقيادته الفريق إلي التتويج بلقب كأس العالم للأندية الأخيرة باليابان.
كان كاكا (٢٥ عاما) قد توج مطلع الشهر الحالي أيضا بلقب أفضل لاعب في أوروبا لعام ٢٠٠٧ في استفتاء مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الرياضية المتخصصة، حيث أحرز جائزة الكرة الذهبية متفوقا علي نفس منافسيه كريستيانو رونالدو وميسي (٢٠ عاما) اللذين حلا في المركزين الثاني والثالث، لكنهما تبادلا الموقعين في جائزة الفيفا.
ويأتي اختيار اللاعبين في جائزة الفيفا بناء علي استفتاء بين مدربي وقادة جميع منتخبات العالم، بينما اختيارات «فرانس فوتبول» خاصة بالصحفيين.
وعقب تتويجه بالجائزة قال كاكا: «إن ٢٠٠٧ كان عاماً رائعاً بالنسبة له، وأهم لحظة في هذا العام بالطبع كانت فوز ميلان بلقب دوري أبطال أوروبا».
وتابع كاكا: «أود أن أشكر الله الذي سمح لي بالتواجد هنا اليوم.. وأشكر زوجتي ووالدي وميلان ، الفريق الذي مهد لي طريق الفوز. كما أشكر زملائي سواء في ميلان أو المنتخب البرازيلي وأشكر كل جمهوري».
وأشار كاكا في النهاية إلي أنه بإدراج أسماء ثلاثة لاعبين شباب بالقائمة القصيرة للاعبين المرشحين للفوز بالجائزة إنما يثبت أن كرة القدم باتت أكثر شبابا.
كان الفرنسي زين الدين زيدان قد توج بالجائزة في عام ٢٠٠٥ كما فاز بها المدافع الإيطالي فابيو كانافارو في العام الماضي بعد أن تجاوز كل منهما حاجز الثلاثين من عمره. . ونال كاكا الجائزة بعدما حل في المركز الأول برصيد ١٠٤٧ نقطة متفوقا بفارق أكثر من ٥٠٠ نقطة علي ميسي الذي حل ثانيا برصيد ٥٠٤ نقاط ورونالدو الذي حل ثالثا برصيد ٤٢٦ نقطة.
كما أعلن الفيفا عن فوز اللاعبة البرازيلية مارتا بجائزة أفضل لاعبة لعام ٢٠٠٧ لتحتفظ باللقب للعام الثاني علي التوالي، تسلمت اللاعبة جائزتها من أسطورة كرة القدم الألماني فرانز بيكنباور.
وخلال حفل توزيع الجوائز كرم «الفيفا» الأسطورة البرازيلي «بيليه» لما قدمه خلال مشواره مع كرة القدم ومجهوداته داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم. ووعد بيليه أثناء تكريمه بأنه لن يخيب ظن بلاتر رئيس الاتحاد، مؤكداً افتخاره بإنتمائه للأسرة الدولية تحت قيادته..
بينما حصل نادي برشلونة الإسباني علي جائزة اللعب النظيف والتي تسلمها خوان لابورتا رئيس النادي الكتالوني.. وأعرب لابورتا عن سعادته بتلك الجائزة التي تؤكد شعار «البارسا» ـ أكثر من مجرد ناد ـ مؤكداً أنه كما يسعي برشلونة لحصد الانتصارات،
فإنه يسعي أيضاً إلي أرسال أكثر من رسالة للعالم بتقديم المساعدات والأعمال الخيرية وبذل ما في وسعهم في جميع دول العالم.. .
وحصد البرازيلي بورو جائزة أفضل لاعب في العالم للكرة الشاطئية وسلمها له الأسطورة الإيرانية علي دائي.. فيما حصل الأرجنتيني سيرجيو أجويرو علي جائزة أفضل لاعب في العالم تحت ٢٠ سنة، فيما حصد الألماني توني كرزو جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ٢٠٠٧ تحت ١٧ سنة.
* جوائز الفيفا لعام ٢٠٠٧:
- أفضل لاعب: البرازيلي كاكا
- أفضل لاعبة: البرازيلية مارتا
- أفضل لاعب شاب: الأرجنتيني أجويرو
- أفضل ناشئ: الألماني توني كرزو
- أفضل لاعب كرة شاطئية: البرازيلي بورو
وأحرز كاكا الجائزة متفوقاً علي منافسيه الأرجنتيني الشاب ليونيل ميسي، نجم هجوم برشلونة الإسباني، والبرتغالي كريستيانو رونالدو نجم هجوم مانشستر يونايتد الانجليزي اللذين جاءا في المركزين الثاني والثالث علي الترتيب.. وتسلم اللاعبون الثلاثة جوائزهم من أسطورة كرة القدم البرازيلي بيليه المعروف بلقب «الجوهرة السوداء».
وأصبح كاكا خامس لاعب برازيلي يحرز هذه الجائزة منذ عام ١٩٩١ بعد مواطنيه روماريو (١٩٩٤) ورونالدو (١٩٩٦ و١٩٩٧ و٢٠٠٢) وريفالدو (١٩٩٩) ورونالدينيو (٢٠٠٤ و٢٠٠٥).
ويأتي تتويج اللاعب باللقب بعد أن لعب دورا كبيرا في فوز فريقه بلقب دوري أبطال أوروبا منتصف هذا العام بالإضافة لقيادته الفريق إلي التتويج بلقب كأس العالم للأندية الأخيرة باليابان.
كان كاكا (٢٥ عاما) قد توج مطلع الشهر الحالي أيضا بلقب أفضل لاعب في أوروبا لعام ٢٠٠٧ في استفتاء مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية الرياضية المتخصصة، حيث أحرز جائزة الكرة الذهبية متفوقا علي نفس منافسيه كريستيانو رونالدو وميسي (٢٠ عاما) اللذين حلا في المركزين الثاني والثالث، لكنهما تبادلا الموقعين في جائزة الفيفا.
ويأتي اختيار اللاعبين في جائزة الفيفا بناء علي استفتاء بين مدربي وقادة جميع منتخبات العالم، بينما اختيارات «فرانس فوتبول» خاصة بالصحفيين.
وعقب تتويجه بالجائزة قال كاكا: «إن ٢٠٠٧ كان عاماً رائعاً بالنسبة له، وأهم لحظة في هذا العام بالطبع كانت فوز ميلان بلقب دوري أبطال أوروبا».
وتابع كاكا: «أود أن أشكر الله الذي سمح لي بالتواجد هنا اليوم.. وأشكر زوجتي ووالدي وميلان ، الفريق الذي مهد لي طريق الفوز. كما أشكر زملائي سواء في ميلان أو المنتخب البرازيلي وأشكر كل جمهوري».
وأشار كاكا في النهاية إلي أنه بإدراج أسماء ثلاثة لاعبين شباب بالقائمة القصيرة للاعبين المرشحين للفوز بالجائزة إنما يثبت أن كرة القدم باتت أكثر شبابا.
كان الفرنسي زين الدين زيدان قد توج بالجائزة في عام ٢٠٠٥ كما فاز بها المدافع الإيطالي فابيو كانافارو في العام الماضي بعد أن تجاوز كل منهما حاجز الثلاثين من عمره. . ونال كاكا الجائزة بعدما حل في المركز الأول برصيد ١٠٤٧ نقطة متفوقا بفارق أكثر من ٥٠٠ نقطة علي ميسي الذي حل ثانيا برصيد ٥٠٤ نقاط ورونالدو الذي حل ثالثا برصيد ٤٢٦ نقطة.
كما أعلن الفيفا عن فوز اللاعبة البرازيلية مارتا بجائزة أفضل لاعبة لعام ٢٠٠٧ لتحتفظ باللقب للعام الثاني علي التوالي، تسلمت اللاعبة جائزتها من أسطورة كرة القدم الألماني فرانز بيكنباور.
وخلال حفل توزيع الجوائز كرم «الفيفا» الأسطورة البرازيلي «بيليه» لما قدمه خلال مشواره مع كرة القدم ومجهوداته داخل الاتحاد الدولي لكرة القدم. ووعد بيليه أثناء تكريمه بأنه لن يخيب ظن بلاتر رئيس الاتحاد، مؤكداً افتخاره بإنتمائه للأسرة الدولية تحت قيادته..
بينما حصل نادي برشلونة الإسباني علي جائزة اللعب النظيف والتي تسلمها خوان لابورتا رئيس النادي الكتالوني.. وأعرب لابورتا عن سعادته بتلك الجائزة التي تؤكد شعار «البارسا» ـ أكثر من مجرد ناد ـ مؤكداً أنه كما يسعي برشلونة لحصد الانتصارات،
فإنه يسعي أيضاً إلي أرسال أكثر من رسالة للعالم بتقديم المساعدات والأعمال الخيرية وبذل ما في وسعهم في جميع دول العالم.. .
وحصد البرازيلي بورو جائزة أفضل لاعب في العالم للكرة الشاطئية وسلمها له الأسطورة الإيرانية علي دائي.. فيما حصل الأرجنتيني سيرجيو أجويرو علي جائزة أفضل لاعب في العالم تحت ٢٠ سنة، فيما حصد الألماني توني كرزو جائزة أفضل لاعب في العالم لعام ٢٠٠٧ تحت ١٧ سنة.
* جوائز الفيفا لعام ٢٠٠٧:
- أفضل لاعب: البرازيلي كاكا
- أفضل لاعبة: البرازيلية مارتا
- أفضل لاعب شاب: الأرجنتيني أجويرو
- أفضل ناشئ: الألماني توني كرزو
- أفضل لاعب كرة شاطئية: البرازيلي بورو
أسامة صلاح- فنان راقى جدا
- عدد الرسائل : 3595
العمر : 56
البلد : اسكندرية
اللقب : ابو سيف
تاريخ التسجيل : 11/09/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى