مواضيع دينية دنوية
+3
أبو محمود
ابو حبيبة
محمد عادل
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مواضيع دينية دنوية
شكوك الصلاة
وهي على أنواع :
النوع الأول : الشكوك التي يوجد لها حلول وتصحُّ بها الصلاة :
1 - الشَّك بين الثانية والثالثة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرها الثالثة ، ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعة واحدة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
2 - الشك بين الثانية والرابعة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ، ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعتين من قيام بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
3 - الشك بين الثانية والثالثة والرابعة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرَها الرابعة ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعتين من قيام وركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
4 - الشك بين الثالثة والرابعة ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
5 - الشك بين الرابعة والخامسة وهو جالس ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ، ونأتي بسجدتي السهو بعد الصلاة .
6 - الشك بين الرابعة والخامسة عند القيام ، وحلهاُّ أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
7 - الشك بين الثالثة والخامسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعتين من قيام بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
8 - الشك بين الثالثة والرابعة والخامسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعتين من قيام وركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
9 - الشك بين الخامسة والسادسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدم القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بسجدتي السهو بعد الصلاة .
مسألة : إنَّ محلَّ التدارك هو الواجب الركني الذي يلي الواجب المنسي أو المشكوك الزيادة أو النقصان ، كما لو نسي أو شَكَّ بزيادةِ أو نقصانِ السجدة الواحدة ، وركع للركعة الأخرى ، فدخل في الركن الذي هو محلُّ التدارك .
النوع الثاني : الشكوك المُبطلة للصلاة :
1 - الشك في عدد ركعات الصلاة الثنائية والثلاثية والأوليين من الرباعية قبل إتمام السجدتين من الركعة الثانية .
2 - الشك بين الثانية والخامسة فأكثر .
3 - الشك بين الثالثة والسادسة فأكثر .
4 - الشك بين الرابعة والسادسة فأكثر .
النوع الثالث : الشكوك التي لا يُعتَنى بها :
1 - الشك في الإتيان بواجب من واجبات الصلاة وقد تجاوز محل تدارك ذلك الواجب .
2 - الشك بعد التسليم .
3 - الشك في أفعال الصلاة بعد خروج وقت الصلاة .
4 - شكُّ كَثيرِ الشكِّ .
5 - شك الإمام بعدد الركعات والمأموم لا يشك في ذلك ، فلا يعتني الإمام بِشكِّه بل يبني على ما يقوله المأموم .
6 - الشكوك في الصلاة المستحبّة .
وهي على أنواع :
النوع الأول : الشكوك التي يوجد لها حلول وتصحُّ بها الصلاة :
1 - الشَّك بين الثانية والثالثة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرها الثالثة ، ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعة واحدة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
2 - الشك بين الثانية والرابعة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ، ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعتين من قيام بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
3 - الشك بين الثانية والثالثة والرابعة بعد السجدتين ، وحلُّها أن نعتبرَها الرابعة ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعتين من قيام وركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
4 - الشك بين الثالثة والرابعة ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ونُتِمُّ الصلاة ، ونأتي بركعة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
5 - الشك بين الرابعة والخامسة وهو جالس ، وحلُّها أن نعتبرها الرابعة ، ونأتي بسجدتي السهو بعد الصلاة .
6 - الشك بين الرابعة والخامسة عند القيام ، وحلهاُّ أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعة من قيام أو ركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
7 - الشك بين الثالثة والخامسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعتين من قيام بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
8 - الشك بين الثالثة والرابعة والخامسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدمَ القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بركعتين من قيام وركعتين من جلوس بعد التسليم ، على أنها صلاة احتياط .
9 - الشك بين الخامسة والسادسة عند القيام ، وحلُّها أن نهدم القيام ونجلس ونتشهَّد ونُسلِّم ، ونأتي بسجدتي السهو بعد الصلاة .
مسألة : إنَّ محلَّ التدارك هو الواجب الركني الذي يلي الواجب المنسي أو المشكوك الزيادة أو النقصان ، كما لو نسي أو شَكَّ بزيادةِ أو نقصانِ السجدة الواحدة ، وركع للركعة الأخرى ، فدخل في الركن الذي هو محلُّ التدارك .
النوع الثاني : الشكوك المُبطلة للصلاة :
1 - الشك في عدد ركعات الصلاة الثنائية والثلاثية والأوليين من الرباعية قبل إتمام السجدتين من الركعة الثانية .
2 - الشك بين الثانية والخامسة فأكثر .
3 - الشك بين الثالثة والسادسة فأكثر .
4 - الشك بين الرابعة والسادسة فأكثر .
النوع الثالث : الشكوك التي لا يُعتَنى بها :
1 - الشك في الإتيان بواجب من واجبات الصلاة وقد تجاوز محل تدارك ذلك الواجب .
2 - الشك بعد التسليم .
3 - الشك في أفعال الصلاة بعد خروج وقت الصلاة .
4 - شكُّ كَثيرِ الشكِّ .
5 - شك الإمام بعدد الركعات والمأموم لا يشك في ذلك ، فلا يعتني الإمام بِشكِّه بل يبني على ما يقوله المأموم .
6 - الشكوك في الصلاة المستحبّة .
محمد عادل- SUPER MODERATEUR
- عدد الرسائل : 2721
العمر : 32
البلد : القاهرة
تاريخ التسجيل : 11/08/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
الإسلام والحث على الزواج
تعتبر الغريزة الجنسية من أقوى الغرائز المودعة في النفس البشرية ، وطبيعي أن وجودها بهذه القوة ليس للحصول على اللذة فقط ، بل إن هناك إرادة إلهية من وراء ذلك ، ألا وهو بقاء النوع البشري على الكرة الأرضية .
ومن الطبيعي أن كل فتى وفتاة عندما يصلان إلى مرحلة البلوغ يحصل بينهما ميل وتجاذب ، وبمرور الزمن يزداد هذا الميل ، ويصل إلى حدِّ يكون من اللازم إشباعه ، ولغرض حصول الهدف من هذه الرغبة لا بد من مراعاة ما يأتي :
1 - يجب الاعتدال في إشباع هذه الغريزة .
2 - مراعاة الهدف الأساسي الذي وجدت من أجله هذه الغريزة .
3 - أن يتم الإشباع بالشكل الذي يحفظ كرامة الإنسان .
والطريق الوحيد الذي يحفظ الضوابط المذكورة هو الزواج بالطرق القانونية المشروعة ، التي تحقق جميع الأهداف ، وقد حثَّ القرآن الكريم والأحاديث الشريفة ، وروايات الأئمة ( عليهم السلام ) ، والعلماء ، على هذا النوع من الزواج ، واعتبر من النعم الإلهية ، كما في قوله سبحانه وتعالى : ( وَمِن آيَاتِهِ أَن خَلَقَ لَكُم مِن أَنفُسَكُم أَزوَاجاً لِتَسكُنُوا إِلَيهَا وَجَعَلَ بَينَكُم مَوَدَّةً وَرَحمَةً ) الروم : 21 .
والمقصود من السكن في الآية الشريفة هو الزوجة التي يسكن إليها الزوج ، وتقوم بإشباع حاجاته الجنسية .
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَن تزوج فقد أُعطيَ نصف السعادة ) مستدرك الوسائل 14/154 .
ويقول ( ويل دورانت ) في كتابه ( لذات الفلسفة ) : إن الزواج في الوقت المناسب يقضي على نصف الفحشاء والأمراض الخطرة ، وحالات العزلة العقيمة ، والانحرافات التي ابتُليَت بها الحضارة الحديثة .
ويقول في مكان آخر من كتابه : إن النمو الجنسي للإنسان يسبق تكامله الاقتصادي ، والحد من الرغبات الجنسية في المجتمع الريفي أمرٌ معقول ، لكن الحد من هذه الرغبات في مجتمع الصناعي الذي يتأخر فيه سن الزواج إلى ثلاثين عاماً ليس أمراً سهلاً ، ولا بد للشهوة أن تعلن عن نفسها ، وعند ذلك يكون كف النفس أمراً صعباً .
لذا ننصح طلبة الجامعات المشغولين بالدراسة ولا يستطيعون تحمل الضغوط الجنسية ، ويخافون على أنفسهم من الانحراف أن يتزوجوا بعقد شرعي وقانوني على أن يتم الدخول ، وتكوين الأسرة بعد انتهاء الطرفين من التحصيل الجامعي ، وبهذا الشكل يمكننا صيانة الشباب من الانحراف
تعتبر الغريزة الجنسية من أقوى الغرائز المودعة في النفس البشرية ، وطبيعي أن وجودها بهذه القوة ليس للحصول على اللذة فقط ، بل إن هناك إرادة إلهية من وراء ذلك ، ألا وهو بقاء النوع البشري على الكرة الأرضية .
ومن الطبيعي أن كل فتى وفتاة عندما يصلان إلى مرحلة البلوغ يحصل بينهما ميل وتجاذب ، وبمرور الزمن يزداد هذا الميل ، ويصل إلى حدِّ يكون من اللازم إشباعه ، ولغرض حصول الهدف من هذه الرغبة لا بد من مراعاة ما يأتي :
1 - يجب الاعتدال في إشباع هذه الغريزة .
2 - مراعاة الهدف الأساسي الذي وجدت من أجله هذه الغريزة .
3 - أن يتم الإشباع بالشكل الذي يحفظ كرامة الإنسان .
والطريق الوحيد الذي يحفظ الضوابط المذكورة هو الزواج بالطرق القانونية المشروعة ، التي تحقق جميع الأهداف ، وقد حثَّ القرآن الكريم والأحاديث الشريفة ، وروايات الأئمة ( عليهم السلام ) ، والعلماء ، على هذا النوع من الزواج ، واعتبر من النعم الإلهية ، كما في قوله سبحانه وتعالى : ( وَمِن آيَاتِهِ أَن خَلَقَ لَكُم مِن أَنفُسَكُم أَزوَاجاً لِتَسكُنُوا إِلَيهَا وَجَعَلَ بَينَكُم مَوَدَّةً وَرَحمَةً ) الروم : 21 .
والمقصود من السكن في الآية الشريفة هو الزوجة التي يسكن إليها الزوج ، وتقوم بإشباع حاجاته الجنسية .
قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَن تزوج فقد أُعطيَ نصف السعادة ) مستدرك الوسائل 14/154 .
ويقول ( ويل دورانت ) في كتابه ( لذات الفلسفة ) : إن الزواج في الوقت المناسب يقضي على نصف الفحشاء والأمراض الخطرة ، وحالات العزلة العقيمة ، والانحرافات التي ابتُليَت بها الحضارة الحديثة .
ويقول في مكان آخر من كتابه : إن النمو الجنسي للإنسان يسبق تكامله الاقتصادي ، والحد من الرغبات الجنسية في المجتمع الريفي أمرٌ معقول ، لكن الحد من هذه الرغبات في مجتمع الصناعي الذي يتأخر فيه سن الزواج إلى ثلاثين عاماً ليس أمراً سهلاً ، ولا بد للشهوة أن تعلن عن نفسها ، وعند ذلك يكون كف النفس أمراً صعباً .
لذا ننصح طلبة الجامعات المشغولين بالدراسة ولا يستطيعون تحمل الضغوط الجنسية ، ويخافون على أنفسهم من الانحراف أن يتزوجوا بعقد شرعي وقانوني على أن يتم الدخول ، وتكوين الأسرة بعد انتهاء الطرفين من التحصيل الجامعي ، وبهذا الشكل يمكننا صيانة الشباب من الانحراف
محمد عادل- SUPER MODERATEUR
- عدد الرسائل : 2721
العمر : 32
البلد : القاهرة
تاريخ التسجيل : 11/08/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
الشباب والتوبة النصوح
يتصور بعض الناس أن تشريع التوبة والدعوة إليها إغراءً بارتكاب المعاصي، وتحريضاً على ترك الطاعة .
ولكن هذا التوهم باطل ، فإنه لو كان باب التوبة موصداً في وجه العصاة ، واعتقد المجرم بأن العصيان لمرة واحدة يدخله في عذاب الله ، فلا شك في أنه سيتمادى في اقتراف السيئات وارتكاب الذنوب ، معتقداً بأنه لو غير حاله إلى الأحسن لما كان له تأثير في تغيير مصيره ، فلأي وجه يترك لذات المحرمات فيما يأتي من أيام عمره ؟ .
وهذا بخلاف ما لو اعتقد بأن الطريق مفتوح والمنافذ مُشرعة ، وأنه لو تاب توبة نصوحاً ينقذ من عذابه سبحانه ، فهذا الاعتقاد يعطيه الأمل برحمة الله تعالى ، ويترك العصيان في مستقبل أيامه .
فكم وكم من الشباب عادوا إلى الصلاح بعد الفساد في ظل الاعتقاد بالتوبة ، فإنهم لولا ذلك الاعتقاد لأمضوا لياليهم في المعاصي ، بدل الطاعات .
فنرى مثلاً في التشريعات الجنائية الوضعية ، قوانين للعفو عن السجناء المحكومين بالسجن المؤبد إذا ظهرت منهم الندامة والتوبة ، وتغيير السلوك .
فتشريع هذا القانون سيكون موجباً لإصلاح السجناء ، لا تقوية روح الطغيان فيهم ، فالإنسان حيٌّ برجائه ، ولو اكتنفه اليأس من عفو الله ورحمته لزاد في طغيانه ما بقي من عمره .
يتصور بعض الناس أن تشريع التوبة والدعوة إليها إغراءً بارتكاب المعاصي، وتحريضاً على ترك الطاعة .
ولكن هذا التوهم باطل ، فإنه لو كان باب التوبة موصداً في وجه العصاة ، واعتقد المجرم بأن العصيان لمرة واحدة يدخله في عذاب الله ، فلا شك في أنه سيتمادى في اقتراف السيئات وارتكاب الذنوب ، معتقداً بأنه لو غير حاله إلى الأحسن لما كان له تأثير في تغيير مصيره ، فلأي وجه يترك لذات المحرمات فيما يأتي من أيام عمره ؟ .
وهذا بخلاف ما لو اعتقد بأن الطريق مفتوح والمنافذ مُشرعة ، وأنه لو تاب توبة نصوحاً ينقذ من عذابه سبحانه ، فهذا الاعتقاد يعطيه الأمل برحمة الله تعالى ، ويترك العصيان في مستقبل أيامه .
فكم وكم من الشباب عادوا إلى الصلاح بعد الفساد في ظل الاعتقاد بالتوبة ، فإنهم لولا ذلك الاعتقاد لأمضوا لياليهم في المعاصي ، بدل الطاعات .
فنرى مثلاً في التشريعات الجنائية الوضعية ، قوانين للعفو عن السجناء المحكومين بالسجن المؤبد إذا ظهرت منهم الندامة والتوبة ، وتغيير السلوك .
فتشريع هذا القانون سيكون موجباً لإصلاح السجناء ، لا تقوية روح الطغيان فيهم ، فالإنسان حيٌّ برجائه ، ولو اكتنفه اليأس من عفو الله ورحمته لزاد في طغيانه ما بقي من عمره .
محمد عادل- SUPER MODERATEUR
- عدد الرسائل : 2721
العمر : 32
البلد : القاهرة
تاريخ التسجيل : 11/08/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
جزاك الله كل خير يا محمد على المواضيع الجميله
ابو حبيبة- فنان مقاتل
- عدد الرسائل : 131
البلد : المنصورة
تاريخ التسجيل : 05/12/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
بورك فيك اخ محمد عادل
أبو محمود- مؤسس عالم الفن
- عدد الرسائل : 1149
العمر : 56
البلد : المنيا
رقم العضوية : 5
اللقب : محمد الاهلاوى
تاريخ التسجيل : 17/04/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
شكرا لك على هذا الموضوع القيم
hoss65- فنان راقى جدا
- عدد الرسائل : 3219
العمر : 59
البلد : جده
رقم العضوية : 419
تاريخ التسجيل : 25/12/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
بارك الله فيك
thequeen- فنان راقى جدا
- عدد الرسائل : 4145
العمر : 34
البلد : الشرقية (الزقازيق) بلد الاهلاوية
اللقب : بنت الشرقية
الدولة :
تاريخ التسجيل : 03/12/2007
رد: مواضيع دينية دنوية
بارك الله فيك و جزاك كل خير
العفريت- قلم مبدع
- عدد الرسائل : 531
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 13/12/2007
مواضيع مماثلة
» مواضيع وأحاديث غير صحيحة يجب الحذر منها
» صور جميلة دينية
» مقتل 8 وإصابة حوالى 40 فى هجوم مسلح على مدرسة دينية بالقدس ا
» صور جميلة دينية
» مقتل 8 وإصابة حوالى 40 فى هجوم مسلح على مدرسة دينية بالقدس ا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى