هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
+4
thequeen
dodo32004
سندريلا
الحضرى
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
هل أنت حلوة؟
الجمال والرقة والأناقة معاني تسعي لها كل حواء فتبذل من الجهد والتفكير حتي تحصل هذه المعاني الحسية لكن هناك خمسة أسئلة لا بد أن تجيب عليها المرأة إذا حصلت علي المعاني السابقة ومنها
هل أنت سعيدة بحلاوتك وجمالك أم لا؟!
لأن الجمال الباهر، والحسن الفائق ليس دليلاً على السعادة والرضا النفسي بكل حال.
فهذه فتاة جميلة مضيئة كالقمر، لكنها قلقة متوترة، بسبب حبيبات صغيرات من حبوب الشباب على وجنتيها، أرقتها وأقلقتها،وأفسدت الاستمتاع بجمالها، وتلك فتاة أخرى إذا أردت أن تجاملها قلت أنها دميمة!،ومع ذلك فهي بنت فرحة ضاحكة مرحة، فجعلت جمال النفس وخفة الظل التي وهبها الله،مقابلاً للدمامة في المنظر، فذاقت الدميمة من السعادة والرضا النفسي، مالم تذقهالجميلة! .
هل أنت ممن تشغل نفسها بالمقارنة بينها وبين غيرها من الفتيات ؟
(هذه أجمل مني!)(وأنا أجمل من هذه)
.فإذا كنت كذلك فإني أدعوك أن تتركي هذه "المقارنةالغبية" وذلك لسبب واضح بسيط وهو أن كل فتاة هي أجمل من بعض الفتيات، كما أن هناك من هو أجمل منها، وهذه قسمة ربانية، فلا الجميلة جلبت لنفسها الجمال، ولا من هي دون ذلك جعلت نفسها كذلك، والفتاة المتزنة تدرك أن عليها أن تتجمل في حدود ما أعطاها الله عز وجل، وتذكري أن الحياة لا تستقيم بأن تكون كل نساء الدنيا في غاية الجمال،كما أنها لا تستقيم أن يكون كل الناس أغنياء،وهكذا.
هل أنت ممن تشغل نفسها بمراقبة لون بشرتها، أو حجم ثدييها، أو سعة فمها، أو شكل أسنانها؟
فما لم يكن ثمة مشكلة في العمل وكفاءته، فلا تكترثي له، لأنه جزء من اختلاف النساء فيما بينهن، وهذا الأمر لا ضابط له البتة ، فكم من فتاة جاءت للعيادة تبكي وتنوح بسبب أنفها الكبير جداً، الذي يكاد يحجب عنها ضوءالشمس، كما تقول، إذا نظرت فإذا الأنف كبقية أنوف بني آدم، ليس كحبة عنبة طبعاً،لكنه أيضاً ليس كخرطوم الفيل!.
وهذه المشكلة تتكرر كثيراً في عيادات التجميل، إلى درجة جراحي التجميل الغربيين، ترك تخصصه واشتغل بالطب النفسي، وكتب في هذه نظرية نفسية مشهورة مؤداها أن الإنسان هو الذي يرسم الصورة التي يراها لنفسه،فإذا أوحت الفتاة إلى نفسها أنها ناجحة مثلاً أو أنها دميمة أو أن شفتاها كبيرتان كطرف قرص البيتزا، فإنها تقتنع بذلك حقاً، وتعتقد أنه من الصواب والحقيقة التي لامفر منها، مع أن الأمر في الواقع ليس كذلك!.
ثم إني أضيف أمراً آخر: إذ لا تجد الفتاة من نفسها ما تكره، إلا وجدت فيها ما تحب، ولابد!..
ومعنى هذا أن الإنسان كل مركب من مجموعة أشياء، وليس هو جزء واحد فقط، ولهذا فإن الفتاة إذا وجدت في جمالها وتقاسيم جسدها شيئاً تكرهه، فلتبحث عما يعجبها من نفسها ولابد واحدة، إما نفساً مرحة ضاحكة، أو روحاً أريحية باذلة معطاءة، أو ذكاء وقاداً أو كفاية مالية،أو أسرة مستقرة، أو.. أو في أشياء كثيرة لا حصر لها..
وأضيف أمراً آخر أيضاً: إذا ضاقت بالفتاة نفسها، بسبب ما تكره وجوده في جسمها فلتذكر نفسها إنه لم يكن لها يد في إحداثة أصلاً، ثم هو شيء غير قابل للتغيير فلماذا تشغلين بالك به؟
والحكمة تقتضي أن نشغل أنفسنا فيما نقدر على تغييره، لا فيما سبق به القدر وجفت عليه الأقلام.
هل أنت ممن يدرك أن لكل مناسبة ما يليق بها من الزينة والجمال؟
إذ ليس من المعقول أنتقضي الفتاة زمناً طويلاً في التزين والتجمل، في كل مرة تذهب فيها إلى المدرسة أو لزيارة صديقة أو للسوق. إذ لكل مناسبة ما يناسبها من اللباس ومن الوقت الذي ينفق في تجهيزه.
إن من خصائص الأنوثة الملازمة للبنت الاهتمام بمظهرها، وهندامها،ولباسها وشعرها ومشيتها، وهذا الاهتمام لا تعاب به الفتاة بل هو من كمال أنوثتها،وليس من حقنا أن نصادر هذه الرغبة منها، لكن الذي يهمنا هو أن يكون هذا الاهتمام بالزينة والجمال داخلاً في دائرة الاتزان ، الذي ندندن حوله دائماً..
إنه أمرجوهري أن تفهم الفتاة قيمة الجمال، فليست قيمة الإنسان في ثوبه وحذائه، هل سمعت فتاة تستمد قيمتها من حذائها الذي تلبسه في رجليها؟
هل أنت ممن يدرك أن التجمل والتزين لا يشمل الجلباب؟
،وهو الذي تجعله النساء فوق ملابسهن، ويسمى في بلاد كثيرة بالعباءة، إذ ليس ثمة جلباب جميل وآخر دون ذلك، وليس هناك جلباب للسوق وآخر للمدرسة وثالث للمناسبات، فالحجاب بالجلباب مقصود ستر زينة الملابس وستر زينة الجسم، فإذا كان الجلباب هو زينة في نفسه فقد قيمته وفقد الحكمة من تشريعه، واحتاج هذا الجلباب إلى جلباب آخر فوقه يستر زينته.
إن الحجاب إعلان أن الفتاة أكرم من أن تكون ملتقى أعين الشباب،وأنها لن تكون مصدراً لإثارة غرائزهم، ولن تكون سبباً في هدم بيت لم ير صاحبه في زوجته من الجمال ما رأى في المتبرجة.
وهو تأكيد على أن جمال الفتاة في أنوثتها، والأنوثة تفقد قيمتها إذا كانت مبتذلة، لأنها حينئذٍ تكون عرضاً للجسد الأنثوي خال من كل معنى سام، وما التبرج إلا جزء من العهد الإبليسي الذي قطعه إبليس على نفسه بكشف عورات آدم عليه السلام وذريته، وقد سمعنا وسمعتم عن بعض بلاد أوروبا وفيها أقوام يخرجون للشوارع عراة تماماً، تماماً بدون أية خرقة، ويقولون: إيه فيها!! (أعوذ بالله)..
الجمال والرقة والأناقة معاني تسعي لها كل حواء فتبذل من الجهد والتفكير حتي تحصل هذه المعاني الحسية لكن هناك خمسة أسئلة لا بد أن تجيب عليها المرأة إذا حصلت علي المعاني السابقة ومنها
هل أنت سعيدة بحلاوتك وجمالك أم لا؟!
لأن الجمال الباهر، والحسن الفائق ليس دليلاً على السعادة والرضا النفسي بكل حال.
فهذه فتاة جميلة مضيئة كالقمر، لكنها قلقة متوترة، بسبب حبيبات صغيرات من حبوب الشباب على وجنتيها، أرقتها وأقلقتها،وأفسدت الاستمتاع بجمالها، وتلك فتاة أخرى إذا أردت أن تجاملها قلت أنها دميمة!،ومع ذلك فهي بنت فرحة ضاحكة مرحة، فجعلت جمال النفس وخفة الظل التي وهبها الله،مقابلاً للدمامة في المنظر، فذاقت الدميمة من السعادة والرضا النفسي، مالم تذقهالجميلة! .
هل أنت ممن تشغل نفسها بالمقارنة بينها وبين غيرها من الفتيات ؟
(هذه أجمل مني!)(وأنا أجمل من هذه)
.فإذا كنت كذلك فإني أدعوك أن تتركي هذه "المقارنةالغبية" وذلك لسبب واضح بسيط وهو أن كل فتاة هي أجمل من بعض الفتيات، كما أن هناك من هو أجمل منها، وهذه قسمة ربانية، فلا الجميلة جلبت لنفسها الجمال، ولا من هي دون ذلك جعلت نفسها كذلك، والفتاة المتزنة تدرك أن عليها أن تتجمل في حدود ما أعطاها الله عز وجل، وتذكري أن الحياة لا تستقيم بأن تكون كل نساء الدنيا في غاية الجمال،كما أنها لا تستقيم أن يكون كل الناس أغنياء،وهكذا.
هل أنت ممن تشغل نفسها بمراقبة لون بشرتها، أو حجم ثدييها، أو سعة فمها، أو شكل أسنانها؟
فما لم يكن ثمة مشكلة في العمل وكفاءته، فلا تكترثي له، لأنه جزء من اختلاف النساء فيما بينهن، وهذا الأمر لا ضابط له البتة ، فكم من فتاة جاءت للعيادة تبكي وتنوح بسبب أنفها الكبير جداً، الذي يكاد يحجب عنها ضوءالشمس، كما تقول، إذا نظرت فإذا الأنف كبقية أنوف بني آدم، ليس كحبة عنبة طبعاً،لكنه أيضاً ليس كخرطوم الفيل!.
وهذه المشكلة تتكرر كثيراً في عيادات التجميل، إلى درجة جراحي التجميل الغربيين، ترك تخصصه واشتغل بالطب النفسي، وكتب في هذه نظرية نفسية مشهورة مؤداها أن الإنسان هو الذي يرسم الصورة التي يراها لنفسه،فإذا أوحت الفتاة إلى نفسها أنها ناجحة مثلاً أو أنها دميمة أو أن شفتاها كبيرتان كطرف قرص البيتزا، فإنها تقتنع بذلك حقاً، وتعتقد أنه من الصواب والحقيقة التي لامفر منها، مع أن الأمر في الواقع ليس كذلك!.
ثم إني أضيف أمراً آخر: إذ لا تجد الفتاة من نفسها ما تكره، إلا وجدت فيها ما تحب، ولابد!..
ومعنى هذا أن الإنسان كل مركب من مجموعة أشياء، وليس هو جزء واحد فقط، ولهذا فإن الفتاة إذا وجدت في جمالها وتقاسيم جسدها شيئاً تكرهه، فلتبحث عما يعجبها من نفسها ولابد واحدة، إما نفساً مرحة ضاحكة، أو روحاً أريحية باذلة معطاءة، أو ذكاء وقاداً أو كفاية مالية،أو أسرة مستقرة، أو.. أو في أشياء كثيرة لا حصر لها..
وأضيف أمراً آخر أيضاً: إذا ضاقت بالفتاة نفسها، بسبب ما تكره وجوده في جسمها فلتذكر نفسها إنه لم يكن لها يد في إحداثة أصلاً، ثم هو شيء غير قابل للتغيير فلماذا تشغلين بالك به؟
والحكمة تقتضي أن نشغل أنفسنا فيما نقدر على تغييره، لا فيما سبق به القدر وجفت عليه الأقلام.
هل أنت ممن يدرك أن لكل مناسبة ما يليق بها من الزينة والجمال؟
إذ ليس من المعقول أنتقضي الفتاة زمناً طويلاً في التزين والتجمل، في كل مرة تذهب فيها إلى المدرسة أو لزيارة صديقة أو للسوق. إذ لكل مناسبة ما يناسبها من اللباس ومن الوقت الذي ينفق في تجهيزه.
إن من خصائص الأنوثة الملازمة للبنت الاهتمام بمظهرها، وهندامها،ولباسها وشعرها ومشيتها، وهذا الاهتمام لا تعاب به الفتاة بل هو من كمال أنوثتها،وليس من حقنا أن نصادر هذه الرغبة منها، لكن الذي يهمنا هو أن يكون هذا الاهتمام بالزينة والجمال داخلاً في دائرة الاتزان ، الذي ندندن حوله دائماً..
إنه أمرجوهري أن تفهم الفتاة قيمة الجمال، فليست قيمة الإنسان في ثوبه وحذائه، هل سمعت فتاة تستمد قيمتها من حذائها الذي تلبسه في رجليها؟
هل أنت ممن يدرك أن التجمل والتزين لا يشمل الجلباب؟
،وهو الذي تجعله النساء فوق ملابسهن، ويسمى في بلاد كثيرة بالعباءة، إذ ليس ثمة جلباب جميل وآخر دون ذلك، وليس هناك جلباب للسوق وآخر للمدرسة وثالث للمناسبات، فالحجاب بالجلباب مقصود ستر زينة الملابس وستر زينة الجسم، فإذا كان الجلباب هو زينة في نفسه فقد قيمته وفقد الحكمة من تشريعه، واحتاج هذا الجلباب إلى جلباب آخر فوقه يستر زينته.
إن الحجاب إعلان أن الفتاة أكرم من أن تكون ملتقى أعين الشباب،وأنها لن تكون مصدراً لإثارة غرائزهم، ولن تكون سبباً في هدم بيت لم ير صاحبه في زوجته من الجمال ما رأى في المتبرجة.
وهو تأكيد على أن جمال الفتاة في أنوثتها، والأنوثة تفقد قيمتها إذا كانت مبتذلة، لأنها حينئذٍ تكون عرضاً للجسد الأنثوي خال من كل معنى سام، وما التبرج إلا جزء من العهد الإبليسي الذي قطعه إبليس على نفسه بكشف عورات آدم عليه السلام وذريته، وقد سمعنا وسمعتم عن بعض بلاد أوروبا وفيها أقوام يخرجون للشوارع عراة تماماً، تماماً بدون أية خرقة، ويقولون: إيه فيها!! (أعوذ بالله)..
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
شكرا ليك يا حضرى
سندريلا- فنان راقى جدا
- عدد الرسائل : 3509
العمر : 35
البلد : الشرقية الجميلة
اللقب : سندريلا الحب
الدولة :
تاريخ التسجيل : 12/08/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
شكرا لاهتمامك يا سندريلا
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
الحلوة مش شرط تكون الشكل
ممكن يكون الشكل رائع بس الجوهر لا
شكرا ليك يا حضري
ممكن يكون الشكل رائع بس الجوهر لا
شكرا ليك يا حضري
dodo32004- قلم مبدع
- عدد الرسائل : 542
تاريخ التسجيل : 05/12/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
الف شكر يا حضرى
thequeen- فنان راقى جدا
- عدد الرسائل : 4145
العمر : 34
البلد : الشرقية (الزقازيق) بلد الاهلاوية
اللقب : بنت الشرقية
الدولة :
تاريخ التسجيل : 03/12/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
الف شكر ليكى يا كوين ويا دودو
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
الدوحة- Admin
- عدد الرسائل : 12779
العمر : 35
البلد : الثغر السكندرى
رقم العضوية : 1
الدولة :
الاوسمة :
تاريخ التسجيل : 17/04/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
شكراااااااااااااا ليكم
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
الجمال جمال الروح الدي لا يفنى اما الجسد فلن يدوم ابدا
شكرا لموضوعك مجهود يشكر عليه
شكرا لموضوعك مجهود يشكر عليه
عروسة الاطلس- فنان نشيط
- عدد الرسائل : 220
اللقب : سحر القمر
تاريخ التسجيل : 25/01/2008
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
شكرا لمجهودك وردك الجميل عروسة الاطلس
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
ميرسي ليك يا حضري علي الموضوع
وانا اتفق مع الجميع في ان جمال الفتاة في روحها وشخصيتها وخفة دمها
وليس بشكلها الفائق الجمال والباهر
وانا اتفق مع الجميع في ان جمال الفتاة في روحها وشخصيتها وخفة دمها
وليس بشكلها الفائق الجمال والباهر
lovly girl- مبدع عالم الفن
- عدد الرسائل : 1209
العمر : 36
البلد : اسكندرية
رقم العضوية : 22
تاريخ التسجيل : 03/05/2007
رد: هل انتى حلو ؟؟؟؟......... للبنات بس .اخرج يا واد انت وهو
شكرا lovly girl لردك ويسعدنى انك رديتى على الموضوع
الحضرى- V.I.P
- عدد الرسائل : 1824
العمر : 34
البلد : القاهرة
رقم العضوية : 44
اللقب : الماجيك
تاريخ التسجيل : 18/07/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى