مدرب الأوليمبي الأسبق: جدو أصبح بمثابة التعويذة التى أكدت ن

أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأوليمبي سابقا محمد طه أن اللاعب محمد ناجى "جدو" مهاجم المنتخب الوطني ونادي الاتحاد السكندرى أصبح بمثابة التعويذة التى أكدت نبوءة المعلم "حسن شحاتة" فى كل مباراة يخوضها مع المنتخب الوطني. 

وأشار إلى أن "جدو" أصبح أحد أهم العوامل والأسباب التى جعلت للمنتخب الوطني شكل فى الطريقة والأداء وهذا يدل على وجود البديل القادر على تنفيذ تعليمات وفكر الجهاز الفنى وفقا للهدف المراد من كل مباراة, مؤكدا أن الكابتن حسن شحاتة دائما ما يحالفة التوفيق عند إجراء تغييرات وتكون تلك التبديلات هى كلمة السر ومفتاح الفوز فى أى مباراة, والدليل على ذلك عمرو زكى الذى دفع به كبديل لأحمد حسام "ميدو" فى مباراة السنغال فى 2006 وأبو تريكة وزيدان فى 2008 وجدو فى 2010.

وأعرب عن أمله فى فوز المنتخب الوطني على نظيره المنتخب الجزائري فى المباراة المقرر لها الخميس ضمن منافسات الدور نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا بأنجولا, مشيرا إلى أن الوصول إلى المباراة النهائية عبر بوابة المنتخب الجزائري سيكون له طعم ومذاق خاص مؤكدا أن الفريق الأهدأ داخل المستطيل الأخضر سيكون الفوز حليفه.

وأكد أن المعلم حسن شحاتة يعلم جيدا نقاط القوة والضعف الموجودة بصفوف المنتخب الجزائري فى إشارة لقدرته على قراءة معطيات المباراة وكيفية إدارتها من خارج الخطوط, مشيرا الى ان صعوبة اللقاء تكمن فى التنظيم التكتيكي للاعبى المنتخب الجزائري تحت قيادة المدير الفنى "رابح سعدان " الذى أدار مباراة فريقه أمام كوديفوار باحترافية عالية بدليل التبديلات التى قام بإجرائها وقلبت المباراة رأسا على عقب.

وأشار "طه" فى تصريح الأربعاء إلى أن المتابع لمبارتى المنتخبين الأخيرتين يجد أن الهجوم خير وسيلة للدفاع فى تلك المباريات مشددا على أهمية عدم الانكماش الدفاعي أمام المنتخب الجزائري المنظم تكتيكيا, مضيفا أن مباراة مصر والجزائر الخميس خارجة عن كل التكهنات والتوقعات ولها حسابات تختلف عن غيرها من المباريات.

وأثنى "طه" على أداء كابتن المنتخب الوطنى "أحمد حسن", قائلا أنه لاعب قادر على تحمل المسئولية الملقاة على عاتقه فى أصعب المواقف التى يواجهها من ناديه أو مع المنتخب الوطنى, مؤكدا أنه ضرب مثلا يحتذي به واثبت ان تقدم العمر ليس معيارا على العطاء داخل الملعب.

ولفت إلى أن حسن وصل إلى قمة مستواه الفنى مؤكدا ان فوز مصر ببطولة الأمم الأفريقية بأنجولا سيكون خير ختام لمشواره بعد أن وصل إلى أفضل حالاته الفنية وحطم العديد من الأرقام القياسية.الإسكندرية/أ ش أ/أكد مدرب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأوليمبي سابقا محمد طه أن اللاعب محمد ناجى "جدو" مهاجم المنتخب الوطني ونادي الاتحاد السكندرى أصبح بمثابة التعويذة التى أكدت نبوءة المعلم "حسن شحاتة" فى كل مباراة يخوضها مع المنتخب الوطني. 

وأشار إلى أن "جدو" أصبح أحد أهم العوامل والأسباب التى جعلت للمنتخب الوطني شكل فى الطريقة والأداء وهذا يدل على وجود البديل القادر على تنفيذ تعليمات وفكر الجهاز الفنى وفقا للهدف المراد من كل مباراة, مؤكدا أن الكابتن حسن شحاتة دائما ما يحالفة التوفيق عند إجراء تغييرات وتكون تلك التبديلات هى كلمة السر ومفتاح الفوز فى أى مباراة, والدليل على ذلك عمرو زكى الذى دفع به كبديل لأحمد حسام "ميدو" فى مباراة السنغال فى 2006 وأبو تريكة وزيدان فى 2008 وجدو فى 2010.

وأعرب عن أمله فى فوز المنتخب الوطني على نظيره المنتخب الجزائري فى المباراة المقرر لها الخميس ضمن منافسات الدور نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حاليا بأنجولا, مشيرا إلى أن الوصول إلى المباراة النهائية عبر بوابة المنتخب الجزائري سيكون له طعم ومذاق خاص مؤكدا أن الفريق الأهدأ داخل المستطيل الأخضر سيكون الفوز حليفه.

وأكد أن المعلم حسن شحاتة يعلم جيدا نقاط القوة والضعف الموجودة بصفوف المنتخب الجزائري فى إشارة لقدرته على قراءة معطيات المباراة وكيفية إدارتها من خارج الخطوط, مشيرا الى ان صعوبة اللقاء تكمن فى التنظيم التكتيكي للاعبى المنتخب الجزائري تحت قيادة المدير الفنى "رابح سعدان " الذى أدار مباراة فريقه أمام كوديفوار باحترافية عالية بدليل التبديلات التى قام بإجرائها وقلبت المباراة رأسا على عقب.

وأشار "طه" فى تصريح الأربعاء إلى أن المتابع لمبارتى المنتخبين الأخيرتين يجد أن الهجوم خير وسيلة للدفاع فى تلك المباريات مشددا على أهمية عدم الانكماش الدفاعي أمام المنتخب الجزائري المنظم تكتيكيا, مضيفا أن مباراة مصر والجزائر الخميس خارجة عن كل التكهنات والتوقعات ولها حسابات تختلف عن غيرها من المباريات.

وأثنى "طه" على أداء كابتن المنتخب الوطنى "أحمد حسن", قائلا أنه لاعب قادر على تحمل المسئولية الملقاة على عاتقه فى أصعب المواقف التى يواجهها من ناديه أو مع المنتخب الوطنى, مؤكدا أنه ضرب مثلا يحتذي به واثبت ان تقدم العمر ليس معيارا على العطاء داخل الملعب.

ولفت إلى أن حسن وصل إلى قمة مستواه الفنى مؤكدا ان فوز مصر ببطولة الأمم الأفريقية بأنجولا سيكون خير ختام لمشواره بعد أن وصل إلى أفضل حالاته الفنية وحطم العديد من الأرقام القياسية

لا خلاف عليه فهو رائع
وسيكون له مستقبل رائع ربنا يحميه ويوفقه

يارب يا دكتورويكون لة دور غدا امام الجزائر 

ان شاء الله يا استاذ محمود